المكتبة النصية
تسجيلات - كتب
شرح رسالة أبو زيد القيرواني
باب: ما تنطق به الألسنة وتعتقده الأفئدة من واجب أمور الديانات
بحث في صفات الله سبحانه وتعالى
وأن المؤمنين يُفْتَنُون في قبورهم؛ يعني المؤمنون وغيرهم، والكفار يُفْتَنُون في قبورهم ويُسْأَلُون؛ يأتيه بعدما يُدْفَنُ -سواء تُرَدُّ إليه روحه، ويكون السؤال لها أم لا- فيقول له الْمَلَكان: مَنْ ربك؟ مَنْ نبيك؟ ما دنيك؟ فـ رسم>
يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ قرآن>
رسم> .