المكتبة النصية
العقيدة
الجواب الفائق في الرد على مبدل الحقائق
ثم قال في السطر الذي يليه: رسم>
وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ قرآن>
رسم> ؛ أي بقدرته، رسم>
يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ قرآن>
رسم> رسم>
ويد الله مع الجماعة متن_ح>
رسم>
أي يؤيدهم بنصره ... إلخ.
مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ قرآن>
رسم> بلفظ المثنى؛ ولو كان المراد القدرة لما حسن ذكر التثنية، ولقال إبليس: وأنا خلقتني يا رب بقدرتك. ثم إنه ادعى الإجماع على تأويل اليد بالقدرة والتأييد والنصر والرعاية والحماية والعناية وليس كذلك؛ فإجماع الصحابة والتابعين سابق لهؤلاء على أن يد الله صفة من صفاته رأس>
بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ قرآن>
رسم> فأين الإجماع على ما قال؟ ومن الذي حكاه كما قال هذا الكاتب؟!