 
     المكتبة النصية
 المكتبة النصية  العقيدة
 العقيدة  التعليقات الزكية على العقيدة الواسطية  الجزء الثاني
 التعليقات الزكية على العقيدة الواسطية  الجزء الثاني  الدين والإيمان قول وعمل
الدين والإيمان قول وعمل 
      [ فمن ذلك: مثل قوله صلى الله عليه وسلم:   رسم> 	  ينزل ربنا إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له؟ متن_ح>
 	ينزل ربنا إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له؟ متن_ح>   رسم>  متفق عليه حديث>
 رسم>  متفق عليه حديث>  .]
 .] 
 ينزل ربنا إلى السماء الدنيا... متن_ح>
 	ينزل ربنا إلى السماء الدنيا... متن_ح>   رسم> .
 رسم> . | قالوا النزول فقلت ناقله لنا | قوم هم نقلوا شريعة أحمد | 
 أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ قرآن>
 	أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ قرآن>   رسم>  [البقرة 85] آية> وفي قوله :   رسم>
 رسم>  [البقرة 85] آية> وفي قوله :   رسم>  وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا قرآن>
 	وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا قرآن>   رسم>  [ النساء: 150]. آية>
 رسم>  [ النساء: 150]. آية>  وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا قرآن>
 	وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا قرآن>   رسم>  [الفجر: 22] آية> وفي قوله:   رسم>
 رسم>  [الفجر: 22] آية> وفي قوله:   رسم>  هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ وَالْمَلَائِكَةُ قرآن>
 	هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ وَالْمَلَائِكَةُ قرآن>   رسم>  [البقرة: 210 ] آية> وفى قوله تعالى:   رسم>
 رسم>  [البقرة: 210 ] آية> وفى قوله تعالى:   رسم>  هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ قرآن>
 	هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ قرآن>   رسم>  [ الأنعام: 158 ] آية> ويقولون: إن نزوله ومجيئه وإتيانه كما يليق به، ولا يتكلفون وراء ذلك، ولا يتقعرون؛ لأن المعتزلة والجهمية ونحوهم أخذوا يتساءلون ويقولون: إذا نزل، فهل يخلو منه العرش أم لا، هل تكون السموات فوقه أم لا؟، نقول: لا حاجة لنا في التكلف ولا نسأل شيئًا وراء ذلك، بل نؤمن بما أخبر، والله تعالى ليس كمثله شيء في صفاته، وكذلك في أفعاله، والنزول من الأفعال، فنؤمن بذلك.
 رسم>  [ الأنعام: 158 ] آية> ويقولون: إن نزوله ومجيئه وإتيانه كما يليق به، ولا يتكلفون وراء ذلك، ولا يتقعرون؛ لأن المعتزلة والجهمية ونحوهم أخذوا يتساءلون ويقولون: إذا نزل، فهل يخلو منه العرش أم لا، هل تكون السموات فوقه أم لا؟، نقول: لا حاجة لنا في التكلف ولا نسأل شيئًا وراء ذلك، بل نؤمن بما أخبر، والله تعالى ليس كمثله شيء في صفاته، وكذلك في أفعاله، والنزول من الأفعال، فنؤمن بذلك.  من يدعوني فأستجيب له متن_ح>
 	من يدعوني فأستجيب له متن_ح>   رسم> فيتقربون إليه بكثرة الدعاء ذلك الوقت،   رسم>
 رسم> فيتقربون إليه بكثرة الدعاء ذلك الوقت،   رسم> 	  من يستغفرني فأغفر له متن_ح>
 	من يستغفرني فأغفر له متن_ح>   رسم> فيبادرون بكثرة الاستغفار وكذلك بكثرة التوبة، وكذلك بالإنابة إليه.
 رسم> فيبادرون بكثرة الاستغفار وكذلك بكثرة التوبة، وكذلك بالإنابة إليه.