المكتبة النصية
تسجيلات - كتب
شرح كتاب العظمة المجموعة الأولى
الأدلة على عظمة الخالق سبحانه
...............................................................................
هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ قرآن>
رسم> كان ذلك تعظيماً أي أنه عالم الغيب والشهادة لا أحد يعلم الغيب غيره.
هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ قرآن>
رسم> هذا من أسماء الله وكذلك قوله: رسم>
هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ قرآن>
رسم> إلى آخر الأسماء الحسنى وسمى نفسه بالملك، وبالقدوس، وبالعزيز، وبالحكيم، وبالجبار، وبالمتكبر، وبالخالق، البارئ المصور، وبالغفار القهار ومعاني هذه الأسماء وبما تدل عليه أمر عظيم من استحضره عظم الله تعالى في قلبه وعظمه .