 
     المكتبة النصية
 المكتبة النصية  تسجيلات - كتب
 تسجيلات - كتب  شرح لمعة الاعتقاد
 شرح لمعة الاعتقاد  الإيمان بالغيبيات
الإيمان بالغيبيات 
     وأما الإرادة الشرعية الدينية فهي الأوامر والنواهي؛ سواء حصلت أو لم تحصل، فنقول: مثال ذلك: إن الله أراد منا جميعا الإيمان إرادة شرعية لقوله تعالى:   رسم>  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ 	 قرآن>
 	يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ 	 قرآن>   رسم> وقوله:   رسم>
 رسم> وقوله:   رسم>  يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ 	 قرآن>
 	يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ 	 قرآن>   رسم> خطاب للناس كلهم أن يتقوا، أراد الله تعالى دينا وشرعا من الخلق كلهم أن يتقوه، وخلقهم لعبادته؛ لقوله:   رسم>
 رسم> خطاب للناس كلهم أن يتقوا، أراد الله تعالى دينا وشرعا من الخلق كلهم أن يتقوه، وخلقهم لعبادته؛ لقوله:   رسم>  وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ 	 قرآن>
 	وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ 	 قرآن>   رسم> أي من.. آمرهم وأنهاهم، فكل ذلك داخل في إرادة الله تعالى الدينية.
 رسم> أي من.. آمرهم وأنهاهم، فكل ذلك داخل في إرادة الله تعالى الدينية.