 
     المكتبة النصية
 المكتبة النصية  تسجيلات - كتب
 تسجيلات - كتب  تابع لمعة الاعتقاد
 تابع لمعة الاعتقاد  تقسيم صفات الله تعالى إلى ذاتية وفعلية
تقسيم صفات الله تعالى إلى ذاتية وفعلية  ثانيا الصفات الفعلية
ثانيا الصفات الفعلية 
    ...............................................................................
 رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي 	 قرآن>
 	رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي 	 قرآن>   رسم> فقالوا: كلمة   رسم>
 رسم> فقالوا: كلمة   رسم>  لَنْ تَرَانِي 	 قرآن>
 	لَنْ تَرَانِي 	 قرآن>   رسم> تدل على أنه لا يرى. وهذا خطأ، فإن كلمة لن لا تدل على النفي المؤبد، يقول  ابن مالك 	 اسم> في الألفية:
 رسم> تدل على أنه لا يرى. وهذا خطأ، فإن كلمة لن لا تدل على النفي المؤبد، يقول  ابن مالك 	 اسم> في الألفية: | ومـن رأى النفـي بلـن مؤبـدا | فقـوله اردد وسـواه فـاعضـدا | 
 وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا 	 قرآن>
 	وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا 	 قرآن>   رسم> أي: لن يتمنوا الموت أبدا؛ مع التأكيد بكلمة أبدا؛ ومع ذلك أخبر بأنهم يقولون في النار:   رسم>
 رسم> أي: لن يتمنوا الموت أبدا؛ مع التأكيد بكلمة أبدا؛ ومع ذلك أخبر بأنهم يقولون في النار:   رسم>  يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ 	 قرآن>
 	يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ 	 قرآن>   رسم> أي: ليمتنا. وفي الآخرة يتمنون الموت، فدل على أن المراد في الدنيا، أن قوله:   رسم>
 رسم> أي: ليمتنا. وفي الآخرة يتمنون الموت، فدل على أن المراد في الدنيا، أن قوله:   رسم>  وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ 	 قرآن>
 	وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ 	 قرآن>   رسم> يعنى: في الدنيا. فكذلك قوله:   رسم>
 رسم> يعنى: في الدنيا. فكذلك قوله:   رسم>  لَنْ تَرَانِي 	 قرآن>
 	لَنْ تَرَانِي 	 قرآن>   رسم> يعني في الدنيا.
 رسم> يعني في الدنيا.  وَاصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي 	 قرآن>
 	وَاصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي 	 قرآن>   رسم> ؟! كيف يكون  الجاحظ 	 اسم> مثلا، أو .  الذهلي 	 اسم> أو نحوهم،  وأبو الهذيل 	 اسم> ومن أشبههم يكونون أعلم بالله تعالى من نبيه  موسى 	 اسم> ؟!.
 رسم> ؟! كيف يكون  الجاحظ 	 اسم> مثلا، أو .  الذهلي 	 اسم> أو نحوهم،  وأبو الهذيل 	 اسم> ومن أشبههم يكونون أعلم بالله تعالى من نبيه  موسى 	 اسم> ؟!.  انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي 	 قرآن>
 	انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي 	 قرآن>   رسم> استقرار الجبل ممكن، وقد علق الله تعالى عليه الرؤية بقوله:   رسم>
 رسم> استقرار الجبل ممكن، وقد علق الله تعالى عليه الرؤية بقوله:   رسم>  فَسَوْفَ تَرَانِي 	 قرآن>
 	فَسَوْفَ تَرَانِي 	 قرآن>   رسم> فدل على أنه ممكن.
 رسم> فدل على أنه ممكن.  إن الله لا ينام، ولا ينبغي له أن ينام، يخفض القسط ويرفعه، يرفع إليه عمل الليل قبل النهار، وعمل النهار قبل الليل، حجابه النور؛ لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه متن_ح>
 	إن الله لا ينام، ولا ينبغي له أن ينام، يخفض القسط ويرفعه، يرفع إليه عمل الليل قبل النهار، وعمل النهار قبل الليل، حجابه النور؛ لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه متن_ح>   رسم> فدل على أنه احتجب بالنور.
 رسم> فدل على أنه احتجب بالنور.  سأل  أبو ذر 	 اسم> النبي صلى الله عليه وسلم: فقال هل رأيت ربك؟ فقال: نور أنى أراه متن_ح>
 	سأل  أبو ذر 	 اسم> النبي صلى الله عليه وسلم: فقال هل رأيت ربك؟ فقال: نور أنى أراه متن_ح>   رسم> أي: كيف أراه ودونه هذه الأنوار، فدل على أن هذه الآية دليل على إثبات الرؤية؛ لا أنها تدل على نفي الرؤية.
 رسم> أي: كيف أراه ودونه هذه الأنوار، فدل على أن هذه الآية دليل على إثبات الرؤية؛ لا أنها تدل على نفي الرؤية.  بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ 	 قرآن>
 	بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ 	 قرآن>   رسم> فهذه الآية   رسم>
 رسم> فهذه الآية   رسم>  لَا تُدْرِكُهُ 	 قرآن>
 	لَا تُدْرِكُهُ 	 قرآن>   رسم> يعنى: لا تراه. وهذا خطأ، فإن الإدراك شيء زائد على الرؤية؛ لأن الإدراك: هو الإحاطة. أي لا تحيط به الأبصار إذا رأته؛ ولكنها تراه من غير إحاطة. فالرؤية دون الإحاطة، الإحاطة: شيء زائد على الرؤية. فالإدراك لا يمكن .   رسم>
 رسم> يعنى: لا تراه. وهذا خطأ، فإن الإدراك شيء زائد على الرؤية؛ لأن الإدراك: هو الإحاطة. أي لا تحيط به الأبصار إذا رأته؛ ولكنها تراه من غير إحاطة. فالرؤية دون الإحاطة، الإحاطة: شيء زائد على الرؤية. فالإدراك لا يمكن .   رسم>  لَا تُدْرِكُهُ 	 قرآن>
 	لَا تُدْرِكُهُ 	 قرآن>   رسم> يعنى لا تحيط به.
 رسم> يعنى لا تحيط به.