 
     المكتبة النصية
 المكتبة النصية  تسجيلات - كتب
 تسجيلات - كتب  تابع لمعة الاعتقاد
 تابع لمعة الاعتقاد  إثبات رؤية الله تعالى في الآخرة
إثبات رؤية الله تعالى في الآخرة 
    ...............................................................................
 يعجب ربك من الشاب ليست له صبوة متن_ح>
 	يعجب ربك من الشاب ليست له صبوة متن_ح>   رسم> معناه: أن الشباب عادة يهوون اللعب، ويهوون الفرح والمرح؛ وذلك من آثار الصبا؛ إلا من عصمهم الله تعالى.
 رسم> معناه: أن الشباب عادة يهوون اللعب، ويهوون الفرح والمرح؛ وذلك من آثار الصبا؛ إلا من عصمهم الله تعالى.  وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا 	 قرآن>
 	وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا 	 قرآن>   رسم> أن الأولاد قالوا له: تعال معنا نلعب. فقال: أيها الأولاد.. ما خلقنا للعب. وهذا معنى   رسم>
 رسم> أن الأولاد قالوا له: تعال معنا نلعب. فقال: أيها الأولاد.. ما خلقنا للعب. وهذا معنى   رسم>  وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا 	 قرآن>
 	وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا 	 قرآن>   رسم> .
 رسم> .  وَإِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَئِذَا كُنَّا تُرَابًا 	 قرآن>
 	وَإِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَئِذَا كُنَّا تُرَابًا 	 قرآن>   رسم> عجب يعني أخبر بأنه عجب، يعني: عجب من الله. وقرأ بعض القراء قوله تعالى في سورة الصافات:   رسم>
 رسم> عجب يعني أخبر بأنه عجب، يعني: عجب من الله. وقرأ بعض القراء قوله تعالى في سورة الصافات:   رسم>  بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ 	 قرآن>
 	بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ 	 قرآن>   رسم> وفي قراءة:  بل عجبتُ ، وكلاهما قراءتان سبعيتان، تجوز القراءة بهذه وبهذه. دل على أن الله تعالى يعجب إذا شاء.
 رسم> وفي قراءة:  بل عجبتُ ، وكلاهما قراءتان سبعيتان، تجوز القراءة بهذه وبهذه. دل على أن الله تعالى يعجب إذا شاء.  قُتِلَ الْإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ 	 قرآن>
 	قُتِلَ الْإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ 	 قرآن>   رسم> ما تعجيبه يعني يتعجب الله تعالى! ما الذي أكفره؟! فيعجب الله تعالى.
 رسم> ما تعجيبه يعني يتعجب الله تعالى! ما الذي أكفره؟! فيعجب الله تعالى.  عجب ربك من قنوط عباده وقرب غيره متن_ح>
 	عجب ربك من قنوط عباده وقرب غيره متن_ح>   رسم> عجب، فأثبت لله تعالى العجب.
 رسم> عجب، فأثبت لله تعالى العجب.