 
     المكتبة النصية
 المكتبة النصية  تسجيلات - كتب
 تسجيلات - كتب  تابع لمعة الاعتقاد
 تابع لمعة الاعتقاد  وجوب الإيمان باليوم الآخر والإيمان بالغيب
وجوب الإيمان باليوم الآخر والإيمان بالغيب  أمثلة للأمور الغيبية
أمثلة للأمور الغيبية 
    ...............................................................................
 مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ 	 قرآن>
 	مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ 	 قرآن>   رسم> يعني: علم الأشياء المستقبلة يسير على الله، فكل مصيبة تحدث فإنها مكتوبة في اللوح المحفوظ، في كتاب مقدر، وقال تعالى:   رسم>
 رسم> يعني: علم الأشياء المستقبلة يسير على الله، فكل مصيبة تحدث فإنها مكتوبة في اللوح المحفوظ، في كتاب مقدر، وقال تعالى:   رسم>  وَمَا يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلَا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ 	 قرآن>
 	وَمَا يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلَا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ 	 قرآن>   رسم> يعني: إن علم ذلك على الله تعالى يسير.
 رسم> يعني: إن علم ذلك على الله تعالى يسير.  فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ 	 قرآن>
 	فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ 	 قرآن>   رسم> هذه إرادة كونية   رسم>
 رسم> هذه إرادة كونية   رسم>  فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ 	 قرآن>
 	فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ 	 قرآن>   رسم> ويقبل بقلبه إلي الإيمان؛ وذلك فضل منه ورحمة منه. من هداهم الله، وأنعم عليهم، وأقبل بقلوبهم إلى طاعته؛ فإن ذلك فضل منه   رسم>
 رسم> ويقبل بقلبه إلي الإيمان؛ وذلك فضل منه ورحمة منه. من هداهم الله، وأنعم عليهم، وأقبل بقلوبهم إلى طاعته؛ فإن ذلك فضل منه   رسم>  فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ 	 قرآن>
 	فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ 	 قرآن>   رسم> ويحرمه من الهداية   رسم>
 رسم> ويحرمه من الهداية   رسم>  يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ 	 قرآن>
 	يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ 	 قرآن>   رسم> يجعل صدره ضيقا فلا ينشرح للإسلام؛ وهذا فضل منه وعدل، فمن هداه الله تعالى؛ فذلك بفضله، ومن أضله؛ فذلك بعدله.
 رسم> يجعل صدره ضيقا فلا ينشرح للإسلام؛ وهذا فضل منه وعدل، فمن هداه الله تعالى؛ فذلك بفضله، ومن أضله؛ فذلك بعدله.  طلع علينا رجل شديد بياض الثياب، شديد سواد الشعر متن_ح>
 	طلع علينا رجل شديد بياض الثياب، شديد سواد الشعر متن_ح>   رسم> يعني جديد الثياب، أسود الشعر،   رسم>
 رسم> يعني جديد الثياب، أسود الشعر،   رسم> 	  لا يعرفه أحد منا، ولا يرى عليه أثر السفر متن_ح>
 	لا يعرفه أحد منا، ولا يرى عليه أثر السفر متن_ح>   رسم> ليس من أهل البلد فنعرفه، وليس من أهل البلاد البعيدة فنرى عليه أثر السفر. إذن فما هو ليس من أهل البلاد  المدينة 	 اسم> وليس من أهل البلاد الأخرى، سأل النبي صلى الله عليه وسلم أسئلة، ومنها: قال:   رسم>
 رسم> ليس من أهل البلد فنعرفه، وليس من أهل البلاد البعيدة فنرى عليه أثر السفر. إذن فما هو ليس من أهل البلاد  المدينة 	 اسم> وليس من أهل البلاد الأخرى، سأل النبي صلى الله عليه وسلم أسئلة، ومنها: قال:   رسم> 	  أخبرني عن الإيمان فقال: أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره. فقال: صدقت. متن_ح>
 	أخبرني عن الإيمان فقال: أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره. فقال: صدقت. متن_ح>   رسم> صدقه  جبريل 	 اسم> فدل على أن الإيمان بالقدر من جملة أركان الإيمان.
 رسم> صدقه  جبريل 	 اسم> فدل على أن الإيمان بالقدر من جملة أركان الإيمان.  آمنت بالقدر، خيره وشره، وحلوه ومره متن_ح>
 	آمنت بالقدر، خيره وشره، وحلوه ومره متن_ح>   رسم> أي ما يناسب وما لا يناسب، آمنت بأن ذلك مقدر ومكتوب قبل أن يوجد الخلق.
 رسم> أي ما يناسب وما لا يناسب، آمنت بأن ذلك مقدر ومكتوب قبل أن يوجد الخلق.  أول ما خلق الله القلم، فقال له: اكتب. قال: ما أكتب؟ قال: اكتب ما هو كائن إلى يوم القيامة. فجرى في تلك الساعة بما هو كائن متن_ح>
 	أول ما خلق الله القلم، فقال له: اكتب. قال: ما أكتب؟ قال: اكتب ما هو كائن إلى يوم القيامة. فجرى في تلك الساعة بما هو كائن متن_ح>   رسم> كتب الله تعالى في أم الكتاب كل ما هو كائن، قال الله تعالى:   رسم>
 رسم> كتب الله تعالى في أم الكتاب كل ما هو كائن، قال الله تعالى:   رسم>  يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ 	 قرآن>
 	يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ 	 قرآن>   رسم> الذي هو اللوح المحفوظ.
 رسم> الذي هو اللوح المحفوظ.  يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ 	 قرآن>
 	يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ 	 قرآن>   رسم> .
 رسم> .  وقني شر ما قضيت متن_ح>
 	وقني شر ما قضيت متن_ح>   رسم> فدل على أن جميع الشرور فإنها قضاء من الله تعالى، وأن العبد يدعو الله تعالى، والدعاء لا ينافي القضاء، الدعاء يكون أيضا من القدر ومن القضاء، وكذلك الأفعال كلها من القضاء والقدر.
 رسم> فدل على أن جميع الشرور فإنها قضاء من الله تعالى، وأن العبد يدعو الله تعالى، والدعاء لا ينافي القضاء، الدعاء يكون أيضا من القدر ومن القضاء، وكذلك الأفعال كلها من القضاء والقدر.  يا رسول الله.. أرأيت أدوية نتداوى بها، ورقى نسترقي بها، هل ترد من قدر الله شيئا؟ قال: هي من قدر الله متن_ح>
 	يا رسول الله.. أرأيت أدوية نتداوى بها، ورقى نسترقي بها، هل ترد من قدر الله شيئا؟ قال: هي من قدر الله متن_ح>   رسم> يعني: أن الله تعالى قدر أن هذا المرض يستعمل له الدواء الفلاني، فيكون علاجا له يفيد منه، وكذلك قدر أن الإنسان يتكسب في كذا وكذا فيحصل له كسب وربح، وأن هذا يتعاطى كذا وكذا فيحصل عليه خسران مبين، فيكون بذلك معرضا للثواب أو للعقاب.
 رسم> يعني: أن الله تعالى قدر أن هذا المرض يستعمل له الدواء الفلاني، فيكون علاجا له يفيد منه، وكذلك قدر أن الإنسان يتكسب في كذا وكذا فيحصل له كسب وربح، وأن هذا يتعاطى كذا وكذا فيحصل عليه خسران مبين، فيكون بذلك معرضا للثواب أو للعقاب.