 
     المكتبة النصية
 المكتبة النصية  فتاوى
 فتاوى  الفتاوى الذهبية في الرقى الشرعية
 الفتاوى الذهبية في الرقى الشرعية  باب ما جاء في الرقى
باب ما جاء في الرقى 
      	 	علاج من أصيب بمرض النسيان أو أي مرض آخر 	 رأس> 
 سؤال>  الجواب:  سلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وبعد: 
 وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ 	 قرآن>
 	وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ 	 قرآن>   رسم> وقوله -سبحانه-   رسم>
 رسم> وقوله -سبحانه-   رسم>  مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ 	 قرآن>
 	مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ 	 قرآن>   رسم> .
 رسم> .  إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قومًا ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط متن_ح>
 	إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قومًا ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط متن_ح>   رسم>
 رسم>  حسنه  الترمذي 	 اسم> حديث> .
  حسنه  الترمذي 	 اسم> حديث> .  قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ 	 قرآن>
 	قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ 	 قرآن>   رسم> .
 رسم> .  اللهم رب الناس أذهب البأس، واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقمًا متن_ح>
 	اللهم رب الناس أذهب البأس، واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقمًا متن_ح>   رسم> و   رسم>
 رسم> و   رسم> 	  باسم الله أرقيك، من كل شيء يؤذيك، ومن شر كل نفس أو عين حاسد الله يشفيك، باسم الله أرقيك متن_ح>
 	باسم الله أرقيك، من كل شيء يؤذيك، ومن شر كل نفس أو عين حاسد الله يشفيك، باسم الله أرقيك متن_ح>   رسم> تكرر هذين الدعاءين ثلاث مرات، وتدعو لها أيضًا بما أحببت من الدعاء سوى ذلك، وكونه مما ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أفضل.
 رسم> تكرر هذين الدعاءين ثلاث مرات، وتدعو لها أيضًا بما أحببت من الدعاء سوى ذلك، وكونه مما ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أفضل.  .
 .