المكتبة النصية 
 تسجيلات - محاضرات ودروس 
 تفاسير سور من القرآن 
من سورة الأعراف 
تفسير قوله: وَمِنْ قَوْمِ مُوسَى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ 
    ...............................................................................
 	وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ 	 قرآن>  
 رسم> معناه: أنه جل وعلا قادر على كل شيء؛ فهو قادر على ما شاء، وقادر أيضا على ما لم يشأ؛ فهو جل وعلا قادر على هداية  أبي بكر الصديق 	 اسم> وقادر على هداية  أبي لهب 	 اسم> لا شك أنه قادر على الأمرين، وقد أراد أحد المقدورين وهو هداية  أبي بكر 	 اسم> ولم يرد المقدور الثاني وهو هداية  أبي لهب 	 اسم> 
 	كُنْ فَيَكُونُ 	 قرآن>  
 رسم> خلقه لجميع البشر كخلقه لنفس واحدة   رسم> 
 	مَا خَلْقُكُمْ وَلَا بَعْثُكُمْ إِلَّا كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ 	 قرآن>  
 رسم> ؛ لأنه جل وعلا لا يتعاصى على قدرته شيء سبحانه جل وعلا. 
 	رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ 	 قرآن>  
 رسم>   رسم> 
 	رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ 	 قرآن>  
 رسم>   رسم> 
 	سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ 	 قرآن>  
 رسم> .