يقول: فسروا القرآن بأنواع لا يقضي العالم منها عجبا، يعني تفاسيرهم التي فسروا بها القرآن يتعجب منها مجرد الفاهم الذي معه فهم، لحملهم تلك الآيات ذكر هذه الأمثلة، تفسير الرافضة: رسم> تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ قرآن> رسم> يقولون: ( يَدَا أَبِي لَهَبٍ ) هما أبو بكر اسم> وعمر اسم> ؛ هكذا قالوا لعنهم الله. بمعني أن أبا بكر اسم> وعمر اسم> هما اللذان يصليان رسم> نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ قرآن> رسم> .