 
     المكتبة الصوتية
 المكتبة الصوتية  تسجيلات - كتب
 تسجيلات - كتب  تفسير كلمة التوحيد للشيخ محمد بن عبد الوهاب
 تفسير كلمة التوحيد للشيخ محمد بن عبد الوهاب  أقسام التوحيد
أقسام التوحيد 
     
    ...............................................................................
| لعمـرك مـا الإنسان إلا بـدينه | فلا تترك التقوى اتكالا على النسب | 
| لقد رفع الإسلام  سلمان  فـارس اسم> اسم> | وقد وضع الشرك الشقي 	 	أبـا لهب | 
 سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ 	 قرآن>
 	سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ 	 قرآن>   رسم> مع كونه: عم النبي -صلى الله عليه وسلم-  وسلمان 	 اسم> من  فارس 	 اسم> ومع ذلك جعله من أهل البيت.
 رسم> مع كونه: عم النبي -صلى الله عليه وسلم-  وسلمان 	 اسم> من  فارس 	 اسم> ومع ذلك جعله من أهل البيت.  فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا 	 قرآن>
 	فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا 	 قرآن>   رسم> ويقول:   رسم>
 رسم> ويقول:   رسم>  إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ 	 قرآن>
 	إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ 	 قرآن>   رسم> وفي الحديث:   رسم>
 رسم> وفي الحديث:   رسم> 	  المسلم أخو المسلم 	 متن_ح>
 	المسلم أخو المسلم 	 متن_ح>   رسم> ويقول -عليه السلام-   رسم>
 رسم> ويقول -عليه السلام-   رسم> 	  لا تقاطعوا، ولا تدابروا، ولا تهاجروا، وكونوا عباد الله إخوانا 	 متن_ح>
 	لا تقاطعوا، ولا تدابروا، ولا تهاجروا، وكونوا عباد الله إخوانا 	 متن_ح>   رسم> .
 رسم> .  وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ 	 قرآن>
 	وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ 	 قرآن>   رسم> يعني: ولو كان هذا عربيا، وهذا أعجميا، بعضهم أولياء بعض، يتولى بعضهم بعضا، كذلك قال تعالى:   رسم>
 رسم> يعني: ولو كان هذا عربيا، وهذا أعجميا، بعضهم أولياء بعض، يتولى بعضهم بعضا، كذلك قال تعالى:   رسم>  إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا 	 قرآن>
 	إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا 	 قرآن>   رسم> -أي- هم أولياؤكم:   رسم>
 رسم> -أي- هم أولياؤكم:   رسم>  الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ 	 قرآن>
 	الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ 	 قرآن>   رسم> .
 رسم> .  يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ 	 قرآن>
 	يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ 	 قرآن>   رسم> إذا استحبوا الكفر فإنهم أعداء لكم؛ ولو كانوا أقارب في النسب.
 رسم> إذا استحبوا الكفر فإنهم أعداء لكم؛ ولو كانوا أقارب في النسب.  فَأَمَّا مَنْ طَغَى وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى 	 قرآن>
 	فَأَمَّا مَنْ طَغَى وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى 	 قرآن>   رسم> وفي قوله تعالى:   رسم>
 رسم> وفي قوله تعالى:   رسم>  إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى 	 قرآن>
 	إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى 	 قرآن>   رسم> فهؤلاء طواغيت، الدعاة إلى الشرك طواغيت. وكذلك أيضا من غيّر شرع الله اعتبر طاغوتا. وكذلك أيضا الأموات الذين يُدعون مع الله –تعالى- يدخلون في اسم الطاغوت، قال الله تعالى:   رسم>
 رسم> فهؤلاء طواغيت، الدعاة إلى الشرك طواغيت. وكذلك أيضا من غيّر شرع الله اعتبر طاغوتا. وكذلك أيضا الأموات الذين يُدعون مع الله –تعالى- يدخلون في اسم الطاغوت، قال الله تعالى:   رسم>  وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ 	 قرآن>
 	وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ 	 قرآن>   رسم> .
 رسم> .  فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى 	 قرآن>
 	فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى 	 قرآن>   رسم> وعلينا أن نعاديهم، نقاطعهم، ونبتعد عنهم، ونبغضهم، ونبغض من أحبهم، أو من جادلهم؛ حتى نكون بذلك ممن حقق التوحيد ، وعمل به.
 رسم> وعلينا أن نعاديهم، نقاطعهم، ونبتعد عنهم، ونبغضهم، ونبغض من أحبهم، أو من جادلهم؛ حتى نكون بذلك ممن حقق التوحيد ، وعمل به.