 
     المكتبة الصوتية
 المكتبة الصوتية  تسجيلات - كتب
 تسجيلات - كتب  شرح كتاب العظمة المجموعة الأولى
 شرح كتاب العظمة المجموعة الأولى  ذكر عفو الله مع عظيم قدرته
ذكر عفو الله مع عظيم قدرته  على المؤمن أن يصدق بالغيب
على المؤمن أن يصدق بالغيب 
     
    ...............................................................................
 وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ 	 قرآن>
 	وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ 	 قرآن>   رسم> قيل: المراد بالزوجين الذكر والأنثى كما في قول الله تعالى  لنوح 	 اسم>   رسم>
 رسم> قيل: المراد بالزوجين الذكر والأنثى كما في قول الله تعالى  لنوح 	 اسم>   رسم>  احْمِلْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ 	 قرآن>
 	احْمِلْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ 	 قرآن>   رسم> وقيل: المراد بالزوجين هاهنا ما يتقابلان أي: كل اثنين متقابلين فيقال مثلا: الشمس والقمر زوجان، والليل والنهار زوجان، والسماء والأرض زوجان، والنور والظلمة زوجان وهكذا، ولا شك أن اللفظ يعم جميع ذلك، يعم القول بأن الله تعالى خلق المتضادين كما خلق الداء والدواء يعني: أنزل الأمراض، وأنزل الأدوية التي هي علاج لها؛ فكذلك خلق الموت والحياة وخلق الذكر والأنثى وأشباه ذلك.
 رسم> وقيل: المراد بالزوجين هاهنا ما يتقابلان أي: كل اثنين متقابلين فيقال مثلا: الشمس والقمر زوجان، والليل والنهار زوجان، والسماء والأرض زوجان، والنور والظلمة زوجان وهكذا، ولا شك أن اللفظ يعم جميع ذلك، يعم القول بأن الله تعالى خلق المتضادين كما خلق الداء والدواء يعني: أنزل الأمراض، وأنزل الأدوية التي هي علاج لها؛ فكذلك خلق الموت والحياة وخلق الذكر والأنثى وأشباه ذلك.