ثم قال:
ولابن هند ؛ يعني معاوية .
ولابن هند في الفؤاد محبــة | ومـودة فليرغمـن المعتـدي |
ذاك الأمين المجتبى لكتابة الـ | وحي المنزل للتقى والسـؤدد |
فعليهمُ وعلى الصـحابة كلهم | صلاة ربنا تروح وتغتـــدي |
إنـي لأرجو أن أفوز بحبهـم | وبما اعتقدت من الشريعة في غد |
قــالوا أبان الكلوذاني الهـدى | قلت الذي رفع السماء مؤيدي |