نعمة سابعة: وهي نعمة الفراغ؛ كون الإنسان عنده فراغ، وعنده وقت يستطيع فيه أن يعبد ربه، وأن يتعلم، وأن يعمل، فما أعظمها -أيضا- من نعمة فيها الخير الكثير.