آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا
آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه
آمنوا بالله ورسوله وأنفقوا مما جعلكم مستخلفين فيه فالذين آمنوا منكم وأنفقوا
أأتخذ من دونه آلهة إن يردن الرحمن بضر لا تغن عني شفاعتهم شيئا ولا ينقذون
أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور
أأنتم أشد خلقا أم السماء بناها
أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون
أأنتم تزرعونه أم نحن الزارعون
أؤنزل عليه الذكر من بيننا بل هم في شك من ذكري بل لما يذوقوا عذاب
أئذا متنا وكنا ترابا ذلك رجع بعيد